رام الله-أخبار المال والأعمال- كشفت بيانات الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني أن الاقتصاد الأميركي نما بنسبة 3.0% سنويا، وهو أعلى قليلا من التوقعات، وذلك بفضل
إن تربية الأبناء لم تكن يومًا مهمة سهلة، لكنها أصبحت أكثر تعقيدًا في عصرنا الحالي بسبب التغيرات السريعة والتحديات التي أفرزتها الثورة الرقمية. مع تطور التكنولوجيا، تعددت
رام الله-أخبار المال والأعمال- انخفضت أسعار الدولار بشكل واسع مع إصدار محضر اجتماع الفيدرالي الأميركي الأخير الذي أكد أن الغالبية العظمى من أعضاء الفيدرالي يرون أن
العلاقة بين التعليم الأكاديمي والتعليم والتدريب المهني والتقني وسوق العمل: تحليل شامل في ظل التحديات الاقتصادية وارتفاع معدلات البطالة. في العالم تعتبر العلاقة
تناولت الورقة الخلفية للقاء الطاولة المستديرة الرابع السياسات والتدابير المطلوبة لإحلال مجموعة من السلع المستوردة من إسرائيل ومن باقي العالم بسلع محلية الصنع. وقد
رام الله-أخبار المال والأعمال- ترك الفيدرالي الأميركي أسعار الفائدة كما هي في اجتماعه الأخير الأسبوع الماضي كما كان متوقعا، وتعد معدلات الفائدة الحالية هي الأعلى منذ
أعلن الاتحاد الأوروبي دفع 150 مليون يورو من أصل 400 مليون في إطار مساعدات طارئة للسلطة الفلسطينية للمساهمة في دفع رواتب الموظفين ودعم العائلات المحتاجة
يُعتبر القطاع المصرفي الفلسطينيي عامود أساس للاقتصاد، فأهيمته تكّمن في الدرجة الأولى بتحريك عجلة الاقتصاد وخلق فرص للتنمية الاقتصادية المستدامة بالتزامن والتوازن
مع ارتفاع معدلات البطالة في فلسطين، يجد الطلاب أنفسهم أمام تحديات كبيرة في اختيار التخصصات الجامعية التي تضمن لهم مستقبلاً مهنياً مستقراً. يواجه العديد من
حسب معطيات حديثة، إزداد التوجه نحو القطاع الزراعي، أو بالأدق نحو العمل في القطاع الزراعي كمصدر للدخل بحوالي 30% مقارنة بما قبل الحرب على قطاع غزة، وبالطبع
تشهد فلسطين أزمة مالية حادة تتزامن مع انكماش اقتصادي خطير، نتيجة احتجاز إسرائيل لأكثر من 6 مليارات شيكل من أموال المقاصة. هذا الوضع يزيد من تعقيدات التحديات
كما كان متوقعاً، منذ حجز إسرائيل، لكافّة إيرادات المقاصّة في شهر نيسان الماضي، فقد وافق وزير المالية الإسرائيلي "بتسلئيل سموتريتش" على الافراج عن (جزء) من إيرادات